رِجَاله رجال الصَّحِيح وَفِي الْبَاب غير مَا ذكرنَا وَالْكل يدل على أَن الِاعْتِبَار بالخاتمة فَيَنْبَغِي للْعَبد الاستكثار من دُعَاء الله سُبْحَانَهُ أَن يحسن خاتمته وَكَذَا الدُّعَاء بِأَن يجيره من خزي الدُّنْيَا وَعَذَاب الْآخِرَة فَإِن هَذَا من جَوَامِع الْكَلم الْمُشْتَملَة على خيري الدَّاريْنِ وَسَيذكر المُصَنّف هَذَا الحَدِيث فِي آخر الْكتاب إِن شَاءَ الله //