رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ فِي موضِعين وَحسنه فِي أَحدهمَا وَالْبَزَّار وَلَفظه قَالَ ثَلَاث حق على الله أَن لَا يرد لَهُم دَعْوَة الصَّائِم حَتَّى يفْطر والمظلوم حَتَّى ينتصر وَالْمُسَافر حَتَّى يرجع
• وَعَن عقبَة بن عَامر الْجُهَنِيّ رَضِي الله عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ثَلَاث مستجاب دعوتهم الْوَالِد وَالْمُسَافر والمظلوم
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي حَدِيث بِإِسْنَاد جيد
• التَّرْغِيب فِي الْمَوْت فِي الغربة
• عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ مَاتَ رجل بِالْمَدِينَةِ مِمَّن ولد بهَا فصلى عَلَيْهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ قَالَ يَا ليته مَاتَ بِغَيْر مولده
• وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم موت غربَة شَهَادَة
رَوَاهُ ابْن مَاجَه
• وروى الطَّبَرَانِيّ من طَرِيق عبد الْملك بن هَارُون بن عنترة وَهُوَ مَتْرُوك عَن أَبِيه عَن جده قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ذَات يَوْم مَا تَعدونَ الشَّهِيد فِيكُم قُلْنَا يَا رَسُول الله من قتل فِي سَبِيل الله قَالَ إِن شُهَدَاء أمتِي إِذا لقَلِيل من قتل فِي سَبِيل الله فَهُوَ شَهِيد والمتردي شَهِيد وَالنُّفَسَاء شَهِيد وَالْغَرق شَهِيد والسل شَهِيد والحريق شَهِيد والغريب شَهِيد
قَالَ الْحَافِظ وَقد جَاءَ فِي أَن موت الْغَرِيب شَهَادَة جملَة من الْأَحَادِيث لَا يبلغ شَيْء مِنْهَا دَرَجَة الْحسن فِيمَا أعلم