وَرَوَاهُ الْبَزَّار بِإِسْنَاد جيد إِلَّا أَنه قَالَ وَإِمَام ضَلَالَة
• وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَرْبَعَة يبغضهم الله البياع الحلاف والفتى المختال وَالشَّيْخ الزَّانِي وَالْإِمَام الجائر
• وَرُوِيَ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثَلَاثَة لَا يقبل الله لَهُم شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله فَذكر مِنْهُم الإِمَام الجائر
رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط
• وَرُوِيَ عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ السُّلْطَان ظلّ الله فِي الأَرْض يأوي إِلَيْهِ كل مظلوم من عباده فَإِن عدل كَانَ لَهُ الْأجر وَكَانَ يَعْنِي على الرّعية الشُّكْر وَإِن جَار أَو حاف أَو ظلم كَانَ عَلَيْهِ الْوزر وعَلى الرّعية الصَّبْر وَإِذا جارت الْوُلَاة قحطت السَّمَاء وَإِذا منعت الزَّكَاة هَلَكت الْمَوَاشِي وَإِذا ظهر الزِّنَا ظهر الْفقر والمسكنة وَإِذا أخفرت الذِّمَّة أديل الْكفَّار أَو كلمة نَحْوهَا
رَوَاهُ ابْن مَاجَه
وَتقدم لَفظه وَالْبَزَّار وَاللَّفْظ لَهُ وَالْبَيْهَقِيّ وَلَفظه عَن ابْن عمر قَالَ كُنَّا عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ كَيفَ أَنْتُم إِذا وَقعت فِيكُم خمس وَأَعُوذ بِاللَّه أَن تكون فِيكُم أَو تدركوهن مَا ظَهرت الْفَاحِشَة فِي قوم قطّ يعْمل بهَا فيهم عَلَانيَة إِلَّا ظهر فيهم الطَّاعُون والأوجاع الَّتِي لم تكن فِي أسلافهم وَمَا منع قوم الزَّكَاة إِلَّا منعُوا الْقطر من السَّمَاء وَلَوْلَا الْبَهَائِم لم يمطروا وَمَا بخس قوم الْمِكْيَال وَالْمِيزَان إِلَّا أخذُوا بِالسِّنِينَ وَشدَّة الْمُؤْنَة وجور السُّلْطَان وَلَا حكم أمراؤهم بِغَيْر مَا أنزل الله إِلَّا سلط عَلَيْهِم عدوهم فاستنقذوا بعض