للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَزَاد فِي رِوَايَة وَإِن كَانَ مسيئا زيد غلا إِلَى غله

وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط بِهَذِهِ الزِّيَادَة أَيْضا من حَدِيث بُرَيْدَة

• وَعَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا يرفعهُ قَالَ مَا من رجل ولي عشرَة إِلَّا أُتِي بِهِ يَوْم الْقِيَامَة مغلولة يَده إِلَى عُنُقه حَتَّى يقْضى بَينه وَبينهمْ

رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير والأوسط وَرِجَاله ثِقَات

• وَعَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول مَا من وَالِي ثَلَاثَة إِلَّا لَقِي الله مغلولة يَمِينه فكه عدله أَو غله جوره

رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه من رِوَايَة إِبْرَاهِيم بن هِشَام الغساني

• وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عرض عَليّ أول ثَلَاثَة يدْخلُونَ النَّار أَمِير مسلط وَذُو ثروة من مَال لَا يُؤَدِّي حق الله فِيهِ وفقير فخور

رَوَاهُ ابْن خُزَيْمَة وَابْن حبَان فِي صَحِيحَيْهِمَا

• وَعَن عَوْف بن مَالك رَضِي الله عَنهُ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِنِّي أَخَاف على أمتِي من أَعمال ثَلَاثَة

قَالُوا وَمَا هِيَ يَا رَسُول الله فَقَالَ زلَّة عَالم وَحكم جَائِر وَهوى مُتبع

رَوَاهُ الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ من طَرِيق كثير بن عبد الله الْمُزنِيّ وَهُوَ واه وَقد احْتج بِهِ التِّرْمِذِيّ وَأخرج لَهُ ابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه وَبَقِيَّة إِسْنَاده ثِقَات

• وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول فِي بَيْتِي هَذَا اللَّهُمَّ من ولي من أَمر أمتِي شَيْئا فشق عَلَيْهِم فاشقق عَلَيْهِ وَمن ولي من أَمر أمتِي شَيْئا فرفق بهم فارفق بِهِ

رَوَاهُ مُسلم وَالنَّسَائِيّ

وَرَوَاهُ أَبُو عوَانَة فِي صَحِيحه وَقَالَ فِيهِ من ولي مِنْهُم شَيْئا فشق عَلَيْهِم فَعَلَيهِ بهلة الله

قَالُوا يَا رَسُول الله وَمَا بهلة الله قَالَ لعنة الله

قَالَ الْحَافِظ وَيَأْتِي فِي بَاب الشَّفَقَة إِن شَاءَ الله

• وَعَن أبي عُثْمَان قَالَ كتب إِلَيْنَا عمر رَضِي الله عَنهُ وَنحن بِأَذربِيجَان

<<  <  ج: ص:  >  >>