ولدت فِي اللَّيْلَة الَّتِي مَاتَ فِيهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وفطمت فِي الْيَوْم الَّذِي مَاتَ فِيهِ أَبُو بكر رَضِي الله عَنهُ وَبَلغت الْحلم فِي الْيَوْم الَّذِي قتل فِيهِ عمر رَضِي الله عَنهُ وَتَزَوَّجت فِي الْيَوْم الَّذِي قتل فِيهِ عُثْمَان رَضِي الله عَنهُ وَولد لي فِي الْيَوْم الَّذِي قتل فِيهِ عَليّ رَضِي الله عَنهُ فَأَنا أشأم النَّاس
٧٥٤ - وأخنث من دلال
وَكَانَ مخنثاً من أهل الْمَدِينَة كَانَ يَرْمِي الْجمار بسكر سليماني مزعفر مبخر وَيَقُول لأبي مرّة عِنْدِي يَد فِي تحبيبه الى الأبنة فَأحب من أكافئه وَسمع سُلَيْمَان بن عبد الْملك سميراً يُغني
(وغادة سَمِعت صوتي فأرقها ... من آخر اللَّيْل لما مَسهَا السهر)