١٢٧٩ - هُوَ أعلم من أَيْن يُؤْكَل الْكَتف
زعم الأصمعى أَنه يُقَال للضعيف الرأى إِنَّه لَا يحسن أكل لحم الْكَتف
١٢٨٠ - أعجز من هلباجةٍ
وَهُوَ النؤوم الكسلان وَقيل الثقيل الجافى
١٢٨١ - أعجز مِمَّن قتل الدُّخان
وَقيل أَي فَتى قَتله الدُّخان وَأَصله أَن رجلا كَانَ يطْبخ قدرا فغشيه الدُّخان وَلم يَتَنَحَّ حَتَّى مَاتَ فبكته باكيةٌ وَقَالَت وَأي فَتى قَتله الدُّخان فَقَالَ لَهَا قَائِل لَو كَانَ ذَا حيلةٍ تحول أَي طلب الْحِيلَة لنَفسِهِ وَيجوز أَن يكون تحول تنقل
١٢٨٢ - أعجز من الشَّيْء من الثَّعْلَب عَن العنقود
من قَول الشَّاعِر
(أَيهَا الْغَائِب سلمى ... أَنْت عندى كثعاله)
(رام عنقوداً فَلَمَّا ... أبْصر العنقود طاله)
(قَالَ هَذَا حامضٌ ... لما رأى أَلا يَنَالهُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute