«الجمة: الشعر المجمع فى مقدمة الرأس، ولعل المراد بإذهاب (جمة كل ذات جمة) هو: تخليص المجتمع من تصفيات الشعر المختلفة التى تربط بالفتيات العيون الرَّغبة والنفوس الشهوانية ... وبدهى أن كلمة (ذات جمة) فى الحديث الشريف واقعة صفة لموصوف محذوف ... » إلى آخر هرائِهِ!
٢ - بعد ثلاثة أسطر من الصفحة المذكورة (١١٤):
«وتكون الأرض كعاثور الفضة». وعلق عليه المسكين بقوله:
«العاثور: المهلكة من الأرض .... ».
وإنما هو «كفاثور» بفاء ومثلة، وهو: الخوان. وقيل: هو طست أو جام من ذهب أو فضة.
٣ - وفى الصفحة التى تليها (١١٥):
«وقد جرد أبو داود إسناده»!
والصواب:«جوَّد».
٤ - وفى ص (١١٧):
«محمد بن عبد الله بن قَهران»!
وإنما هو (قهزاد).
٥ - فى الصفحة ذاتها:«فَيٌشَجُّ. فيقول: خذوه وشجوه»!! وعلق عليه: