توصل بلم فتثقل مثل قَوْلهم لما يذهب زيد وَلما يخرج مُحَمَّد وَلما يعلم عَمْرو مَعْنَاهُ لم يذهب وَلم يخرج وَلم يعلم وَمَا صلَة قَالَ الله جلّ ذكره {كلا لما يقْض مَا أمره} جزم يقْض ب لم وَمَا صلَة
وَمَا التكرير
مثل قَوْلهم إِمَّا زيدا رَأَيْت وَإِمَّا عمرا وَإِمَّا زيد أَتَانِي وَإِمَّا عَمْرو ومررت إِمَّا بزيد وَإِمَّا بِعَمْرو لَا بُد من أَن تكَرر إِمَّا وَالْكَلَام يجْرِي على مَا يُصِيبهُ الْإِعْرَاب
وَأما بِفَتْح الْألف
فَلَا بُد لَهُ من فَاء تكون عمادا تَقول أما زيد فعاقل وَأما مُحَمَّد فلبيب فالفاء عماد والعاقل خبر الِابْتِدَاء قَالَ الله جلّ ذكره {أما السَّفِينَة فَكَانَت لمساكين}