للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لوُجُود إِن الْمَذْكُورَة وَفِي قَوْله تَعَالَى وَمَا مُحَمَّد إِلَّا رَسُول قد خلت من قبله الرُّسُل وَمَا أمرنَا إِلَّا وَاحِدَة لاقتران خَبَرهَا بإلا وَبَنُو تَمِيم لَا يعْملُونَ مَا شَيْئا وَلَو استوفت الشُّرُوط الثَّلَاثَة فَيَقُولُونَ مَا زيد قَائِم ويقرءون مَا هَذَا بشر

لَا النافية

ص وَكَذَا لَا النافية فِي الشّعْر بِشَرْط تنكير معموليها نَحْو تعز فَلَا شَيْء على الأَرْض بَاقِيا وَلَا وزر مِمَّا قضى الله واقيا ش الْحَرْف الثَّانِي مِمَّا يعْمل عمل لَيْسَ لَا كَقَوْلِه تعز فَلَا شَيْء على الأَرْض بَاقِيا وَلَا وزر مِمَّا قضى الله واقيا

<<  <   >  >>