للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَالثَّانِي أَن لَا تدخل عَلَيْهِ اللَّام من أَوله وَلَا تلْحقهُ الْألف من آخِره وَحِينَئِذٍ يجْرِي عَلَيْهِ حكم الْمُنَادِي فَتَقول على ذَلِك يَا زيد لعَمْرو بِضَم زيد وَيَا عبد الله لزيد بِنصب عبد الله قَالَ الشَّاعِر أَلا يَا قوم للعجب العجيب وللغفلات تعرض للأريب

<<  <   >  >>