للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة

فصل فِي تَفْصِيل السيوف وصفاتها

إِذا كَانَ السَّيْف عريضا فَهُوَ

صفيحة

فَإِن كَانَ لطيفا فَهُوَ قضيب

فَإِن كَانَ صقيلا فَهُوَ

خشيب

فَإِن كَانَ رَقِيقا فَهُوَ

مهو

فَإِن كَانَ فِيهِ حزور مطمئنة عَن مَتنه فَهُوَ

مفقر

فَإِن كَانَ قطاعا فَهُوَ

مقصل

ومخضل

فَإِن كَانَ يمر فِي الْعِظَام فَهُوَ

مصمم

فَإِن كَانَ يُصِيب المفاصل فَهُوَ

مطبق

فَإِن كَانَ مَاضِيا فِي الضريبة فَهُوَ

رسوب

فَإِن كَانَ صَارِمًا لَا ينثنى فَهُوَ

صمصامة

فَإِن كَانَ فِي مَتنه أثر فَهُوَ

مأثور

فَإِن طَال عَلَيْهِ الدَّهْر فتكسر حَده فَهُوَ

قضم

فَإِن كَانَت شفرته حديدا فَإِن ذكرا وَمَتنه أنيثا فَهُوَ

مُذَكّر

فَإِن كَانَ نَافِذا مَاضِيا فَهُوَ

أصليت

فَإِن كَانَ لَهُ بريق فَهُوَ

أبريق

فَإِن كَانَ طبع بِالْهِنْدِ فَهُوَ

مهند

<<  <   >  >>