الْبَصْرَة
حِجَارَة الأَرْض الغليظة أَيْضا كَذَا فِي تَاج الْعَرُوس كَمَا تقدم فِي أَسمَاء الأَرْض
البرطيل
حجر طَوِيل جبلت خلقته ينقر بِهِ الرَّحَى يُقَال برطل جعل بِإِزَاءِ حَوْضه برطيلا
الحساس
كسار الْحجر كالحذار من الشىء
السنين
مَا يسْقط من الْحجر إِذا حككته
قَالَ فِي الْقَامُوس أقحف جمع حِجَارَة فِي بَيته يوضع عَلَيْهَا مَتَاعه
قَالَ الثعالبى فِي فقة اللُّغَة
فصل فِي تَرْتِيب مقادير الْحِجَارَة على الْقيَاس والتقريب
إِذا كَانَت صَغِيرَة فهى
حَصَاة
فَإِذا كَانَت مثل الجوزة فهى
نبلة
فَإِذا كَانَت أعظم من الجوزة فهى
قنزعة
فَإِذا عظمت وصلحت للقذف فهى
مقذاف
فَإِذا كَانَت ملْء الْكَفّ فهى
يهير
فَإِذا كَانَت أعظم مِنْهَا فهى
فهر
ثمَّ جندل
ثمَّ جلمد
ثمَّ صَخْرَة
ثمَّ قلعة
وَهِي الَّتِي تنقلع من عرض جبل وَبهَا سميت القلعة الَّتِى هِيَ الْحصن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute