للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والاسترشاء: طمع السَّخلة في الرضاع وتحريكها زنبها؛ وطمع الإنسان أيضا.

والإرشاء: تقول: أرشوا فيه سلاحهم: أشرعوه فيه.

والمراشاة: المُصانعة والخداع.

وقال الكلبي:

أَلا لَيتني شاهدتُ بالسيف مَعْشَراً ... رَهَالهمُ ضَيْحُ الإِتَاوة والبُسْرُ

رها: كثر، يرهو.

رذية بينة الرَّذى.

وقال التميمي: نا بقي في سقائك. إلا روض؛ أي: قليل من اللبن.

وقال: المرسغ، والمخضم: الذي يوسع على عياله في النفقة.

وقال: الرَّائسة: رائسة الجدول حيث ينتهي. والتَّنهية: حيث ينصب الوادي فيجتمع الماء، ورائسة الوادي: مبتدؤه.

وقال: للمرأة؛ إذا كانت تُبغض زوجها، وهي ناشز: إنها لتقبل عليه بأربع وتُدبر بثمان؛ وذاك أنها تُبغضه أكثر مما تحبه.

وقال: أرفأنا إلى بغداد، فهمزها.

وقال: رثوته، وهو يريد: رثيته.

وقال: عضَّته حاجة، فخفض التاء.

وقال: تُكوى رحباه من النحاز، وهي التي يضيج عنها المرفق.

وقال: مرمَّعات الأخيار: التي لا يدرون ما هي.

وقال: الرِّكاس: أن تأخذ جوالقاً فتملأه ترابا، ثم تربط عليه خطام البعير، إذا كان صعباً؛ قضيباً؛ الليل كله ليذل؛ ركس تركس.

وقال: شربت بكأس رنوناة الغداة؛ أي: طيبة.

وقال: حفرت إلى الرسغ؛ وهو مفصل بين الساعد والكف، ثم إلى القلب، وهو موضع السوار، ثم أسلة الساعد. وهي مستدق الساعد؛ ثم إلى عظمة الساعد، وهي أغلظه، ثم إلى المرفق.

<<  <  ج: ص:  >  >>