[باب الظاء]
قال: ارتحل القوم بظليفتهم: أجمعون. وأخذ الجزور بظليفتها، أي كلها.
يقال فلان عفيف الظرف، أي الجسد.
ويقال: إنه لظلف من أن يصيبه كذا وكذا، أي قمن.
والظبظاب: بثر يخرج في العين، وهي حدرة في سائر الجلد.
وقال: له ظهرة من رجال ينصرونه ويمنعونه، أي جماعة.
الظفر من القوس: الذي فوق الوتر.
وقال البحراني: الظربغانة: الحية.
وقال الطائي: الظِّمخ: شجر.
والعرنة: خشبة الظمخة يدبغ بها، والرجل الذي يجلب ذاك ويبيعه يقال له عران، عرن يعرن، وهو ما توازى منه.
وقال الأسعدي: وردت ماء مظفوفاً، أي مشغولاً، ومشفوها مثله. وقال:
لا يَسْتَقِي في النَّزَح ِالمَظْفُوف
إِلاَّ مُداراتُ الغُروبِ الجُوف
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute