تقول: أما والله ما بجنبي الأسدة أن أفعل كذا وكذا..
السَّريب: التي تقدم بين يدي الإبل والشاء لتتبعها.
السِّنَّور: السَّيِّد. قال الأعجمي لبني القين: من سنوركم يا بني القين؟ فقال قطبة بن الخضراء: أقولها يا بني القين؟ قالوا: نعم، فأنت لها أهل. قال: أنا سنورهم.
وقال: ذهب على سجاحته، أي على سمته. وذهب على سجاحه.