وقالوا: قد سقف الأديم: إذا صار طراقتين، وطراقتاه بشرته وأدمته؛ ويقال للسِّقاء يذهب الماء بين طراقتيه. والبشرة مما يلي اللحم، والأدمة مما يلي الشَّعَرَ والصُّوف.
وقال: لا أفعل ذاك ما عزَّ الله فوقك أو في السماء، وما عزَّ في السماء نجما، وما سمر ابن سمير، وما أسرى سُرىٌّ، وزعم أن سُريا النسر الواقع.