فلان: إذا عدا عليه السبع. وقد أسبع فلان غلامه على الناس، أي تركه يصنع ما يشاء. وقد سبعت سؤرها، أي غسلته سبع مرات.
المساعر من الإبل: الماضية التي تسعر في البلاد فتذهب، سعرت سعوراً.
وقال المساحن: حجارة كانوا يسنحون عليها حجارة التبر، وهو الذهب، والواحد مِسحن.
والسَّنينة: متن من الأرض مستوٍ ليس برملٍ ولا حزنٍ، وهي السنائن.
وقال أبو الخليل الكلبي: إذا سمع الرجل شيئاً يكرهه قال: سمع لا بلغ.
السِّلْتِمُ من الإبل: التي لم يبق في فمها سنٌّ وسقط مشفرها الأسفل فلا تستطيع أن ترفعه.
وقال: السُّلُوعُ: الشُّقوق، والواحد سِلْعٌ، وهو شق في الأرض.
وقال حكيم بن عياش:
ويَنْعَشُها إِذا رَكَعَتْ مَمَرٌّ ... كحُلْقُومِ القَطاةِ مِنَ الرُّكُوعِ
يَقُومُ إذا الفتِينَ عَلا وجالَتْ ... كَما قامَ الخَشاشُ عَلَى السُّلُوعِ
ونعشه إياه: أن يرفع رأسها ويشده.
وقال: المسانيف من الإبل الأول، والواحدة مسنفة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute