للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقال الطائي: سبغت لبغداد أو لأرض كذا وكذا، أي بلغت:

حَصانٌ بَعْدَ لَمَّة مُسْتَمِيتٍ ... بشقّ النَّفْسِ أَوْ سَبَغَت سِنِينا

وقال: له سهمة في الناس، أي وجهٌ.

وقال: إن اللخ لذو سعة وجدة.

وقال: السديف: من الشحم والسَّنامِ.

وقال الغنوي: المساودة يقال، ظلت الإبل تُساود نبت الأرض، وهو الذي تُعالجه بأفواهها ولم يطل فيمكنها.

وقال: الناقة السفواء: الحسنة الخَلْقِ.

وقال: أسابوا في الشجة الدواء.

وقال أبو السمح: سجر السيل الرَّكيَّة، أي: ملأها.

وقال: ما أدري أسوءًا ظن الناس أم لا.

وقال عتي العقيلي:

فَلا وَصْلَ إِلاَّ أَنْ تُقَرِّبَ بَيْنَنا ... قَلائصُ فِي أَلبابهنَّ سَفاءُ

<<  <  ج: ص:  >  >>