وقال: الصليب: ودك العظام.
قال:
وتَلْقَ امْرَأً لَمْ يَغْذُهُ في شَبابِهِ ... صَلِيبُ العِظامِ والدَّبِيغُ المُحَتَّرُ
ويقال: صفِّح ناقتك، أي لا تجهد حلبها لتسمن.
وقال أبو الخليل الكلبي: الصَّدد: القصد أن يكون على وجهه وإن كان بعيداً.
وقال: الصَّحْنُ: القدح العظيم.
وقال: أصحب لكم الطريق: إذا أخصب في شجره وعشبه.
وأصحبت لكم الأرض: إذا أعشبت.
اخرج الله صرحة برحة، أي بارزاً لهم.
وقال: إن خروج صرحة برحة لكثير.
وقال لابنته: إنها لصبيٌّ بعدُ.
وقال: أتاني في صنًّبْرِ الشتاء.
وقال: إن الإبل ذات صرعين وهو الشَّول والعشار. وقال:
أَلا لا يُبالِي المَرْءُ مَنْ كانَ خالَهُ ... إِذا اعْتَدَلَتْ شَوْلٌ له وعِشارُ
وإِن كانَ رَثَّ العَيْشِ فِيها مُلَوَّمًا ... بِكَفَّيْهِ مِنْ تَعْصا بِهِنَّ ذِئارُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute