وقال: الصمصامة من الأرض: الغليظة، وهي الصماصم: غلاظها.
وقال: هذه ما خضٌ تصلَّق: إذا تقلبت مما تجد. قال:
تَدُرُّ نَجِيعَا ثُمَّ يَخْطِرُ بالقَنا ... وإِرْزامُها أَنْ يَصْلُقَ النابَ نابُها
وقال: الصنع، والمصنعة، والمصنعة واحد.
وقال: هذا جمل به صاهل: عزة نفس طائفة من الصهميمة. وقال:
مُعَطَّفةٌ لَمْ تُعْطِ ذِلاًّ بِرَأْسِها ... صَعُوداً وإِما بَكْرَةٌ ذاتُ صاهِل
وقال: يصدع رأسه، رفع.
وقال: أصابهم وابل صنديد، أي برد: إذا كان ذا برد.
وقال الغنوي: الصمحاءة من الأرض: القاع الصلب وجماعه الصَّماحي.
وقال: الصريمة: أيكة السلم.
وقال: أخذه بصواه: بطراءته.
وقال الكلابي: المصاباة: أن تقول صابها عن طريقها وعن وجهها، أي أملها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute