وقال: رجل طسئُ وقد طسئ يطسأ عنه: إذا انتهت نفسه عنه.
والطَّيخ: الفجور، وأنشد:
تُقَرِّبُ لِلطِّياخَةِ باقْتِماشٍ ... ولَوْ كانَتْ بِمِثْلِ غَضا القَصِيم
طاخت تطيخ.
وقال: قد طنئ البعير: إذا لزقت رئته من العطش والنُّحاز.
والطَّرقة: الطريق المنفرد وحده الصغير، وهي الجادة. والشرك: الطُّرُق التي تكون جميعا ثلاثة أو أربعة.
والإطنابة: السير المربوط في وتر القوس. والعذار: الإطنابة.
وقال البحراني: الطَّريد: العرجون.
وقال: إنه لطليح سفر، وطليح عمل، وطلح سفر وطلح عمل ودؤوب: إذا كان قد كلَّ.
وقال: قد طببت بهذا الأمر طبباً، تطبُّ.
والأطناء من الإبل: الهبام، يقال إياك والأطناء، والواحد طنئ.
وقال: لقيت طرقة الإبل: آثارها، يطأ بعضها بعضاً.
وقال الأكوعي: هذا يوم طلق: إذا لم يكن فيه قُرٌّ، وليلة طلقة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute