وقال السعدي: الطلق: قيد من جلود.
وقال الأكوعي: المطرقة من الإبل: المعناق التي لا تقر الإبل، إنما هي أبدا تخرج من الإبل وتعنيه، وهي المطراق.
وقال الطائي: الطَّرِيدَةُ: اللعبة التي تُدعى المسَّة. وقال: الفريري:
كَفَيْتُه ولمْ أَكُنْ ذا وَهْنِ
ولا أَخا طَريدَةٍ وإِسْنِ
والإسن: العقب وهي الأُسون.
وقال الغنوي: تركت فلاناً يظلُّونه للموت، التَّطلية التصريف للموت.
وقال أبو السمح: طملته بالدهن وبالقار وبالدم وما يشبه هذا، يطمل طملاً.
وقال أبو حزام: هذه أرض طالة كثيرة الطين، وهي طانت الأرض تطين: إذا كثر طينها. وقد طنت الصحيفة، تطين. وقال:
ما رَاِعني إِلاَّ بَرِيدٌ مُواشِكٌ ... بِوَحْيٍ عَلَيْهِ النِّقْسُ وهْوَ مَطِينُ
وقال في التِّقنِ، قد تقَّنت، وهو الغرين.
وقال التميمي: الطَّنَى: الذي يطنى من النحاز، وهو أن تلزق رئته بجنبه.
وقال: تطاللت: إذا نظرت من فق بيت أو غيره إذا تطلعت، وإذا طأطأت رأسك فنظرت هل ترى شيئاً.
وقال الأسلمي: قد طاع لي وطعت له أي انقاد لي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute