وقال التبالي وهو من بني أبي بكر بن كلاب: عصا عارنة، أي مارنة، قد عرنت تعرن.
وقال الأكوعي: المعوَّذُ: مرعى الناقة حول البيت.
وقال: العذرة: ما حول البيوت على قدر ميل أو قريب من ذاك.
وقال: إنه لعاتك الحمرة: إذا كان شديد الحمرة.
والأعفر: الصغير من الظباء لا يعظم.
وقال: المعقب: الكالُّ المعيي من الإبل، ولقد أعقبت راحلتك.
وقال: قد أعقبت الأرض: إذا نبتت بعدما أكلت. وأنشد:
فما نالَهُ عَفْوُ الحِصاد ولا دَنا ... لَه نَقَلٌ باقِي الأَحاديثِ مُعْقِب
والعقيقة من الصوف والشعر: ما دون الجذع إلى الفطيم.
وقال: العاني عندنا: العبد، والعانية الأَمَةُ.
وقال: عداد الملدوغ: أن يجد وجعاً ساعة بعد ساعة.
والمعابل: طوال دقاق.
وقال: هو عان من العناء.
وقال: هذه شاة لا تزال تعير أشد العيار: إذا خرجت من الغنم وذهبت إلى غنم أُخرى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute