وقال: العنقفير من الإبل: التي تكبر حتى يكاد قفاها يمس كتفيها من تقاعس رأسها وعنقها.
وقال الكلبي: ها معول: إذا كان حزيناً، وجزع، وهو من الإعوال.
وقال الأسعدي: بكرة عطبول، أي خيار.
وقال: قد عقر الإبل فحلها: إذا كان الفحل رديئا، ثم جاءت أولادها لا خير فيها، يعقرها عقراً، وكذلك النساء.
والعجناء من الإبل: التي تدلي ضرتها وتلحق أطباؤها فترتفع في أعالي الضرة.
وقال: هذا جمل متعبد: كثير الجرب. والمعبَّد: الأجرب، وإن لم يكن مهنوءًا.
قال سليمان في العداب:
مِنَ البِيضِ لا غالِيَةً في شَقاوَةِ ... ولا فِي وَخامِ البَحْرِ تَسْقِي الدَّوالِيا
ولكِنَّها في مَنْزِلٍ رَضِيتَ بِهِ ... عَداب سُهُول حَيْثُ تَدْعُو الجَواريِا
وقال:
إِذا قُلْتَ أَلْوانُ الثِّيابِ تَزِينُها ... إِذا هِيَ أَلْوانَ الثِيابِ تَزِينُ
وقال: العُضُّ: النوى، والعجين، والشعير.
وقال: العجنس من الإبل: الضخم السمين.
والأعقل من الإبل: المنحني العرقوبين.
وقال: سمعت قيساً يسمون الحدأ العتاعت، والواحد عتعت.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute