وقال: شتمه شتماً عارقاً. وعرقه بالشتم.
وقال: هذا عدَّ عاين، وإنه ليعين منه ماء كثير.
وقال: العُرْوَةُ: الكلأ الذي يصلح الإبل. وكل مباءة ذات عرى.
وقال: العَرَنْدَي: الضخم من الإبل. والعَرَنْدَسُ مثله.
وقال: قل ما عانقته الهموم، وهو من العناء.
وقال: أعطاني ثلاثين فعدا عليها، أي زاد عليها، عدواً.
وقال: ماء عاتم، أي سدم لم يطأه أحد.
وقال: العجايات في كل خف أربع، وهي عظام كأنهن الودع.
وقال: نعم عوفك، أي طيرك.
قال: عَضَدَهُ: أماله، يعضده.
وقال: تقول: اعضد ركابك يميناً وشمالاً، قالها السعدي.
وقال: العُذَرُ: الأعراف من الإبل والخيل، وأنشد:
يتْبَعْنَ ذاتَ عُذَرٍ وَرُودا
وقال: عَتَرَ: الرمح يعتر عتراناً.
وقال: العرضي من الإبل: الذي لم يذلل رأسه ولا تصريفه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute