كل يومٍ بما فيه.
جادت بدرَّتها ضهلاً.
أبقى الخيل محاضيرها.
كلُّ غاز يؤوب، غير غازي شعوب.
ألأم من الآكل على الشبع.
أفلس من ناعصة.
أفلس من طسِّ العروس.
بلغ الحزام الطبيين.
الخنق يخرج الورق.
أضلُّ من ورلٍ.
يتكئ على شماله، ويأكل من غير ماله.
رمتني بدائها وانسلَّتْ: إذا قال بما فيه.
وقال: أجبن من المنزوف خضفاً، وهو الضرط، وذاك إذا دُعي ففرجبناً.
قالت: دُغة: القوم أعلم بما أطبُّوا، تريد أعلم بما قالوا.
وقال: عرِّض للكريم ولا تباحتْ.
ولا مصر لعطر بعد عروسٍ.
شخب طمح، حظٌّ ذهب.
وقال: اختلط الحابل بالنابل.
ويقال: إذا زجرت فأسمع وإذا ضربت فأوجع.
وقال: أحرُّ من القرع شبه الجرب.
وقال: عرنت السهم: إذا رصفته، وعرنت الرمح: إذا ركبت سنانه وضربت فيه مسماراً، عرنته عراناً.
وقال: عصبوا، أي اجتمعوا. وانشد:
قَدْ عَلِمْت أَنِّي إِذا الوِرْدُ عَصَبْ
مِن السُّقاةِ صالِحٌ يَوْمَ لَبَب
وقال:
حَنَّتْ وَراء الذائدين حَنَّهْ
وحَنَّةً أُخْرَى بِذِي أَبَنَّهْ
فأَسْمَعَتْنِي فَأَنَنْتُ أَنَّهْ
لا تَجْزَعِي إِنِّي بحَبْلِ الشَّنَّهْ