والعراء من الإبل التي لا تكاد تسمن في سنامها. وقال:
حتَّى ترى العرّاء منها تسقي ... في تامك مِثلِ النَّقي المُعَنقِ
والاستقاء: السمن.
وقال الأزدى: المعرض: الذي يختن الصبي.
وقا: العالة، عالة الغنم: حظيرة، وتظل من المطر.
وأنشد:
ضَربَ المُعَوِّل تَحتَ الدِّيمةِ العَضَدا
والعرك: صيادو السمك في البحر، الواحد عركى مثل عربي.
والعدا: ما وضعت على القبر من لبن أو خشب أو صخر، الواحدة عداة.
والعدا من الأرض وهو القفار التي تشرف من الأرض في المكان المستوى.
وقول كثير: عدوى المتاخ يعني تعادي الأرض، وخ مكان مشرف ومكان متطامن، وهي العدواء، ممدودة.
والعوذ من البقل: يكون غدير ليس فيه نبات وحول الماء بقل، فذلك العوذ، وحول قرية النمل، وتحت العضاه من أي بقل كان.
والهقيقة: نبت الأرض الأول.
وقال: العذرة التي فيها الشماريخ.
وقال الجعفري: تعيثت الإبل: إذا شربت دون الري إذا وردت.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute