وقال عدي في العرف:
أَبْصَرَتْ عَيْنِي عِشاءً ضَوْءَ نارٍ ... مِن سَناها عَرْفُ هِنْدِيٍّ وغارَ
وقال في العاقد:
إِذْ هِيَ خوْدٌ والسُّمُوط علَى ... لَبّاتِها كعاقد أَكُحَلْ
وقال في العُضِّ:
كَرَبيبِ البَيْتِ يَفْرِي جُلَّهُ ... طاعَةُ العُضِّ وتَسْحِيرُ اللَّبَن
والعدى: البعد، والأعداء؛ والرجل يصاحب القوم وليس منهم، يقال أيضا عدى. وأنشد:
ولَمْ يُنْسِنِي ليْلَي تَناءٍ ولا عِدًى
وقال الآخر:
مَعِي فِتْيَةٌ لا يشتكِي الصاحِبُ العِدَي ... جِنابَتَهُمْ ولا الرَّفِيقُ المُلاطِفُ
ويقال للرجل إذا ذُكر منه جرءة وشدة: عيل ما عليه.
والعدوف والعلوس: كل شيء أُكل، تقول: ما ذُقت عنده علوساً، ولا عذوفا أي شيئاً.
والعقوة: الدية والأرْشُ.
والتَّعَوَّل: أن يدخل على الإنسان في نصيبه.
وقال ليث عفرِّينَ.
وقال: عفرِّين قرية بالشام بالغور.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute