للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

والقبلات: صخر يكون على فم البئر يقوم عليه الساقي.

وقال: قَدِمْتُ يمينا أي حلفت، وأقدمت فلانا أي أحلفته.

وقال: قَتَر راحِلتَه برحلها أي رَحَلَها: يقتر قترا.

وقال: القُنفُذَة: الذفري.

وقال الهمداني: القَفَر: الثور إذا عزل عم أمه حتى يحرث به. وقال: الأنثى بَهْمَة، والقفر هو التبيع.

وقال: القرير: صوت الحية، وهو صياحها، قرت تقر.

وقال: قد قشعت الذرة إذا يبس أطرافها قبل إناها.

وقال العذري: جاء بالأمر على قناديده أي على وجهه.

وقال أبو زياد: قد اقضَم القَومُ إذا امتارو شيئا قليلا وهو القَضَم في السنة الشديدة والعسرة. وقد استَقْضَمُوا مثلها. المُقاضَمَة: أن يمتاروا شيئا قليلا من معدن قريب أو سوق يشترون منه لبشيء القليل. وقال الأسدي: ما بالأرض قضام أي ليس بها عود ولا شيء يمسك الدابة.

وقال: قِضْني ببُرّي من تَمْرِك أي خذ مني بُرًّا وأعطني من تَمْرِك.

والمُقايَضَة: أن تعطيه جنسا من أشياء ويعطيك غيره.

وقال: القشيب: الأبيض، قال:

أرِقْت لِبرْقٍ شَقَّ ظُلمَة حالكٍ ... له من دُجَى لَيْل التِّمامِ صَبِيرُ

تَألَّق من غُرِّ العَوارِض مَوهِنا ... كما شَقَّقَ الرَّيطَ القشِيبَ مُطِيرُ

وقال: أطار على ثيابي اليوم أي خرقها على.

وقال:

وطار عَنِّي خَلَقِي خَذَائِمَا

أي تشقق.

وقال العذري: القُفَّة: الزبيل الذي ليس بعظم، والمِكْتَلُ أكبر منه، والعرَق أكبر من المِكْتَل.

وقال: القِراعُ: أن تَأْخُذَ البَكْرة الصَّعْبَةَ فتأبِضَها للجمل فيَبْسُرَها تقول: قَرّع لِجَمَلِكِ، وقَرَعَتْ أيضا تقرع،

<<  <  ج: ص:  >  >>