القَرَن: الجُعْبَه يُشَقّ وَسَطُها قَدرَ فِتْرٍ، وهي الأَقرانُ.
وقال: إِنَّها لَقَسِيمَة الوَجْهِ أَي حَسَنَة الوَجْهِ بَيِّنَة القَسامَةِ.
وقال أَبو المُسَلّم: إِنهم لفي سِعْر قَطٍّ إِذا كان غالياً.
وقال: القَسْطَانُ: الغُبارُ. قال:
يَشْمَخْن في أَعِنَّةِ وأَرسان
مِثَل الدّراريّ بطَلْع الميسان
حتّى احتَوَيْنَاهَا بغَيْرِ أَثْمان
بلا إِتاواتٍ ولا بُسلْطَان
إِلا بضَرْبِ الهَام تحت القَسْطَان
ثم منَعْناهَا لُصوصَ عَيْلان
قبلَ هُدَى النّاسِ وقَبْلَ الفُرقَان
وأَنشد: لقد غَنِيتَ مُقارِباً كَرَم الكِرا م ومُتّ غَيرَ ذَمِيم وقال: القَوادمُ: أَولُ الرَّيش ثم الخَوافِي.
وقال: القاحةُ: واد.
وقال الَكْلِبيّ: ندعو عَقَبةً في ظاهر وَظِيفِ الرِّجلِ القَطاةَ.
وقال الأَسلَمِيّ: القَرفاءُ: الهَضْبَة.
وقال: الثَّوبُ القاتِرُ، والرّحْلُ القاتِر: الذي لَيْسَ فيه زَيْغٌ ولا مَيَلٌ.
القَلَعْمَر: النَّخلُ المُحَوَّلَة.
وقال: أَخذتُ الناقةَ ساعةَ قَرحَت بلَقاحِها وهو حين علم بلقاحها.
القتين: القليل الطعم.
وقال: أقَلصَتِ النَّاقة إذا عَظُم سَنامُها وسَمِن، وأجْذَتْ مثلها.
قَذَّهُنَّ: طردّهُنَ طَرداً شَدِيداً.
القَتالُ: ما بين حاركها إلى ذنبها.
المُقامَة: القوم المقيمون. يقال: إِنهم لأهل مُقامَةٍ. والمَقامَة: مجتمع الناس.