والكُعُكُبَّة: القُرْزُلَة. وهي أعظم من القُنْزُعَة، وهي الكعاكِبُ. وأّنشد:
وقد قَعْقَعَتْ أُمُّ الوَلِيد وقُوفَها ... وقد مَشَطوها الكعْكَبي فاكْفَهَرَّتِ
الاكْفِهْرَار: التَّزَيُّن والتَّصَنُّع وقال: أَهلُكِ أَنكَحونِيك ولو مُشِطْت الكَعْكَبيَ وإن تَقَعْقَع أَوقْفُك.
وتقول: كَرَّةٌ وكِواءٌ. ورَكوةٌ ورِكاءٌ. وغلوةٌ وغِلاءٌ.
وتقولُ: ما سَمِعْت منه كَتْمَةْ أي كَلِمَة.
والتَّكتُّل: مَشْي سَرِيع. قال:
كأَنَّها مُوَيخِضٌ تَكتَّل
مَقِيلُها من القِنان نَبْتَلُ
والكَبْتُ: غَمّك الشَّيءَ.
والتَّكوُّن: تقول مَرَّ يكوِّن في خُفَّيه.
والكَسيع: الزَّوجُ.
والكَهْمَسْ: الغَلِيظ الوَجْهِ مُتَقَارِبهُ.
والكَرْمَزُ: القَصِيرُ والكشامِرُ: القَصيرُ الأنف، وأنشدَ:
أَيَامََ تُبدِي لكَ وَجْهاً ضامرا
لا سَيِّئَ اللَّون ولا كُشامِرا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute