واللَّبِيجُ: النَّازِلُ. قال أبو ذؤيب:
كأنَّ ثَقالَ المُزْن بَيْن تُضَارِعٍ ... وشَابَة بَرْكُ من جُذَامَ لَبِيجُ
وقال الخاعي: ما ألوت أن أفعل كذا وكذا أي ما استطعت.
وقال الأسدي:
وقد حَلفتُ لَئِن لاقَوْا كِفَاءهُم ... لا يُغْلَبُون فلم أحْلِف على لَمَم
وقال الشيباني: اللَّحاقُ: غلاف السيف. وأنشد:
إذا دَعاهَا الجَزري شَوَّقَا
ولم يَكُن لأمالَهَا مَنْ شَرَّقا
وأنشد التميمي لابن الكلحبة:
فَذو المَالِ يُؤْتى مالُه دُونَ عِرْضِه ... لِمَا نَابَه والطارِق المُتَعَمَّدُ
وقال مقاس:
بعَيْشِ صالحٍ ما دُمت فيكم ... وعَيشُ المَرْء يَهْبِط لِماعَا
وقال التميمي: الالإهة: الشمس، قالت بنت عتيبة:
تَروَّحنا من الأعيان عَصْراً ... وأعْجَلْنَا الالإهَةَ أن تَؤُوبَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute