وقال: قد مشط قدحك إذا براه فلم يستو.
وقال: قد مَخِضَت المرأة.
وقال المارِنُ: الجَمَل الذي لم يزَل يركب مذ كان صغيرا إلى أن بَزَل، يَبْزُل.
وقال: مَشِجَت به إذا وَلَدَتْه.
وقال: المَجْر: أن يَمْجر الإنْسان من طعام يأكله، أو لبن يشربه فيشرب الماء فلا يروى.
وقال: مَعَد فلان فلانا أي سَبَّه وقَصبَه يَمعَدُ.
وقال: امتَخَر مُخَّه أجمع إذا انتزعه.
وقال أبو المُسْتَوْرد: المَكْو: أن يجمع يديه جميعا ثم يصفر فيها، وقد مَكَا يمْكُو.
وقال: إنه لمُعَمُّ مخول.
وقال: المائل: الذي لا يبرح، وقد مثل يمثل مثولا.
وقال: الجلْدُ في منيئته: في أول نفس، فإذا كان في نفسين قلت: قد دبَغْنَاه مَنِيئَتَيْن، والنفس مُؤنَّثَة ويدبغ بسِت أنفُس.
وتقول: قد مَعَس الجِلد يَمْعَسُه وهو دَلْكُه.
وقال: هو يُماريه ويُمانِيه ويُبارِيه ويُمائِنه إذا فَعَل مثل فِعْلِه.
وقال: قد تَمَصَّحت السماء إذا ذهب سَحبها، وقد مَصَح الثَّرَى يَمْصَح مَصْحاً إذا ذهب. ويقال للهلال: إنه لَيَمصَحُ إذا نقص.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute