يا ويَحَ أُمِّ نُمَيْرٍ بعد سَيِّدِها ... إِذ الفَوارسُ تَحمِي جاحِرَ الظُّعُنِ
وقال النظار:
إذا النُّهاقُ فَكَّ عن ضِغْثِ خلاً ... ضِرْسَيهِ لم يَجْأَ عليه اللَّحْيانْ
يجأى: ينضمّ.
قال الطائي: أيلقح الجذع؛ قال: لا، ولا يدع؛ قال: أَفَيُلْقحُ الثَّنِيّ؟ قال: نعم، وهو ونيّ: قال: أفيلقح الرباعي؟ قال: نعم، وتلقح من تكشاشه الأفاعي؛ أي: إنه مغتلم.
وقال أبو الخرقاء الوالبي: جهرنا الأرض، إذا سلكها عن غير معرفة، وجهرنا بني فلان: صبحناهم على غرَّةٍ؛ وإن كانوا غير مغترين إذا صبحوهم بكرة؛ وجهرنا البئر، إذا أخرجوا ما فيها إن كان فيها ماء أو لم يكن؛ وجهرنا ...