الأَيدعُ: شجر، قال:
إذا رُحْنَ يَهْزُزن الذُّيولَ عشِيَّةً ... كهَزِّ الجنُوبِ الهَيفِ دوماً وأبدَعا
وقال الضَّبِّيُّ: اليلَنْدَدُ من الرِّجال: الكثير اللَّحم.
وقال التَّميمِيّ العَدَوِيّ: اليَسَر: الرّجلُ السّخيُّ الذي يدْعو القومَ إلى الميسِر.
وقال السَّعدي: اليمْخُورُ: الطَّويل من الرَّمل.
وقال اليرْبوعيُّ لعبد سِنْدِيّ:
كأنّه يرفَئِيٌّ بات في غَنمٍ ... مُسْتَوْهَلٌ في سواد الليلِ مذْؤوب
وقال: تَياجر عنه أي عَدَل عنه.
وقال الأخطَل:
فأَعْطَينا الغَلاء بها وكانت ... تأبى أو يكونَ لها يَسار
وقال: قد أَيْبست الخُضَر.
وقال: قد أَيبست الخُضر.
وقال الأخطل:
شَرَّقْن إذْ عَصَر العِيدانَ بارِحُها ... وأَيْبست غَيْر مجرى السِّنَّة الخُضْر
وقال: يسمّى اليتْنُ الوتْنَ، وأنشد:
فجاءَ لا وتْناً ولا مُخَنَّقاً
وقال: إنَّ لي لأَيْصراً ثَمَّ أي حاجةً تَعوقُني وتَحْبِسُني.
وقال:
تَقُول لي مائلةُ العِطاف
مالك قد مُتَّ من العُجاف
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute