١-لم أجد له ترجمة. ٢-ذكر صاحب التوضيح عن توحيد الخلاق ص ٢٥. ٣- المرجع السابق والموضع نفسه, وذكر جميع من سبق محمد حامد فقي في كتابه: أثر الدعوة الوهابية في الاصطلاح الديني والعمراني في جزيرة العرب وغيرها ص ٤٧. وقد تفرد أحمد زيني دجلان في كتابه الملطخ بالافتراء: الدرر السنية في الرد على الوهابية, بذكر الشيخ محمد بن سليمان الكردي شيخا للإمام محمد بن عبد الوهاب في المدينة, " الدرر السنية في الرد على الوهابية ص ٤٥". ولقد نفى ثبوت هذا الخبر الشاذ محمد السهسواني الهندي رحمه الله, انظر صيانة الإنسان عن وسوسة الشيخ دحلان ص٤٧٧, كما تصدى مسعود الندوي رحمه الله لنفيه تاريخيا وعقليا فقال مشيرا إلى كتاب الدرر السنية في الرد على الوهاية لدحلان إنه: " مليء بالأخطاء, بل الافتراءات حتى إن القلب لا يرضى أن يقبل هذه الرواية التي لا تغير شيئا, ثم إن السنين تشهد بخلافه, فمحمد بن سليمان الكردي توفي سنة ١١٦٩هـ عن سبع وستين سنة, " سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر ٢/١١٢ لمحمد المرادي- ن دار ابن حزم ودار البشائر الإسلامية- بيروت – لبنان- ط/٣-١٤٠٨هـ-١٩٨٨م". وهكذا تكون ولادته في سنة ١١٢٧هـ, تقريبا, ويكون صغير السن أيام طلب الشيخ وتتلمذه عليه بعيدا اهـ, محمد ابن عبد الوهاب مصلح مظلوم ومفترى عليه ص ٣٣هـ"٢٥". ٤-وذكره عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله بن عبد اللطيف آل الشيخ في كتابه: دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب ومناصروها ص٦.