٢- عبد الله بن إبراهيم بن سيف بن عبد الله الشمري نزح والده من المجمعه وجاور المدينة فولد المترجم له في المدينة ونشأ بها قرأ على علمائها والواردين إليها ثم سافر إلى دمشق فقرأ على علمائها, ومن أشهر مشايخه فيها علامة الشام شيخ الحنابلة فيها أبو المواهب, جد واجتهد في طلب العلم حتى نال قسطا كبيرا من العلوم الشرعية والعربية ثم جلس للتدريس والإفادة ولما حج الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله قبل إعلان دعوته توجه إلى المدينة فوجد فيها المترجم له فأول ما سمعه منه الشيخ محمد الحديث المسلسل بالأولية: توفي بالمدينة عام أربعين ومائة وألف ١١٤٠هـ رحمه الله تعالى: علماء نجد خلال ستة قرون ٢/٥٠١ باختصار. ٣- الشيخ محمد بن عبد الوهاب حياته وفكره ص ١٩ بتصرف يسير. ٤- عارض: بفتح العين بعدها ألف, وراء مكسورة فضاد ... هو " عارض اليمامة", ويسمى " طويقا", وسمى: " اليمامة" أيضا ... أما ما اصطلح عليه أخيرا, بل وحتى ما قبل قرنين من الزمان ... فهو يطلق على جزء من جبل " اليمامة" " الطويق", هو ما بين منطقة " الشعيب" إلى منطقة الخرج" أي الرياض وملحقاتها ... لذا نجد في رسائل الشيخ محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله ... ما هذا مفهومه وحتى الآن لا يخرج عن هذا المفهوم" معجم اليمامة٢/١٢٩".