للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

صلاةُ، إِلا أنه أبيح فيه الكلام" (١)


(١) المعالم ١/ ٤٩، وحديث: "الطواف صلاة" أخرجه في أبواب الحج - باب ١٠٩ من حديث طاوس عن ابن عباس بلفظ: الطواف حول البيت مثل الصلاة إِلا أنكم تتكلمون فيه (الحديث) وقال الترمذي: وقد رُوِي عن ابن طاوس وغيرُه عن طاوس عن ابن عباس موقوفًا، ولا نعرفه مرفوعًا إلا من حديث عطاء بن السائب/ الترمذي مع التحفة/ ٤/ ٣١، ٣٤ وقال ابن التركماني: عطاء مُتكَلَّم فيه، وقد اختلط في آخر عمره، ومع هذا اختُلِف عليه فيه، ورواه غيرُ واحد عن طاوس عن ابن عباس موقوفًا كما بينه البيهقي/ الجوهر النقي بهامِش سنن البيهقي ٥/ ٨٥.
وأخرجه النسائي في كتاب المناسك - باب إباحة الكلام في الطواف ٢/ ٣١ عن طاوس عن رجل أدرك النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: الطواف بالبيت صلاة فَأقِلّوا من الكلام (الحديث).
وأخرجه ابن حبان في صحيحه من حديث طاوس عن ابن عباس مرفوعًا بلفظ "الطواف بالبيت صلاة إلا أن الله أباح فيه المَنْطِق" (الحديث) / موارد الظمآن - كتاب الحج ٢٤٧ ح ٩٩٨.
وأخرجه الدارمي في سننه - كتاب الحج - باب الكلام في الطواف ١/ ٣٧٤ ح ١٨٥٤، ١٨٥٥، بإسناد ابن حبان ولفظه.
وأخرجه ابن الجارود في المنتقى - كتاب المناسك/ ص ١٦١ ح ٤٦١ بإسناد ابن حبان ولفظه.
وأخرجه البيهقي في سننه الكبرى كتاب الحج - باب الكلام بغير ذكر الله في الطواف بإسناد ابن حبان، ونحو لفظه.
وأخرجه أيضًا عن طاوس عن ابن عباس موقوفًا/ سنن البيهقي ٥/ ٨٥.
وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٢٦٦، ٢٦٧، ٤٩٥ وفي كتاب التفسير بنحوه، وصححه وأقره ابن حجر. التلخيص الحبير ١/ ١٢٩، ١٣٠. =

<<  <  ج: ص:  >  >>