للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وخاله] (١) محمد بن الحنفية، ومحمد بن مسلم الزهري، وعطاء بن يسار، وأبي (٢) سلمة بن عبد الرحمن، وسعيد بن المسيب، وعلي بن الحسين، وحمزة بن أبي سعيد الخدري، وفضالة بن أبي فضالة الأنصاري.

روى عنه: ابن عُيَينة وزهير بن معاوية، وشريك، والنخعي، وابن عَجْلان، وبشر بن المفضَّل، ومحمد بن راشد، والثوري، ورَوْح/ بن القاسم، وفُلَيح، وزائدة، ويعقوب العَمِّي، ومحمد بن علي الجُعْفِي، وعبيد الله بن عَمْرو الرَّقِّي (٣) وحماد بن سَلَمة، وزهير بن محمد قال [أبو أحمد] الحاكم: كان أحمد وإسحق [بن ابراهيم بن رَاهُويَه] يحتجان بحديثه (٤)، وقال أبو عمر بن عبد البر، فيه: شريف عالم، لا يطعن عليه الا متحامل، وهو أقوى من كل من ضعفه، وأفضل (٥) وقال أبو أحمد بن


(١) ليس بالأصل وأثبتها من الخلاصة/ ٢١٣ وتهذيب التهذيب ٦/ ١٣.
(٢) بالأصل "وأبا" وما أثبته موافق لقواعد الإعراب، لعطفه على مجرور.
(٣) بالأصل "عبد الله بن عمرو الررقي" والتصويب من المصادر/ تهذيب الكمال ٢/ ٧١٧ وتهذيب التهذيب ٦/ ١٤، ٧/ ٤٢ والخلاصة/ ٢٥٢.
(٤) تهذيب الكمال/ ٢/ ٧٣٥ وتهذيب التهذيب ٦/ ١٥ وما أثبته بين المعكوفين زيادة منهما وبقية كلام الحاكم فيهما أيضًا: "وليس بذاك المَتين المُعتمَد" أقول: وما كان للمؤلف أن يحذفها إذا كانت وُجِدَت في المصدر الذي نقل عنه؛ لأنها عبارة عن رأي الحاكم في هذا الراوي بعد ذكر موقف أحمد واسحق منه.
(٥) في تهذيب التهذيب ٦/ ١٥ "وهو أوثق من كل من تكلم فيه، وتعقبه ابن حجر فقال: وهذا إفراط هـ أقول ومع ذلك أخذ الشيخ شاكر رحمه الله يقول ابن عبد البر، واعتمد توثيق ابن عَقِيل مع أن عبارة ابن عبد البر على ما ذكرها =

<<  <  ج: ص:  >  >>