(٢) زيادة من مسلم الموضع السابق. (٣) يعني مسلم ١/ ٢٨٤. (٤) في ط فؤاد عبد الباقي لمسلم ١/ ٢٨٤ قالا: حدثنا إسماعيل (وهو ابن عُلَيَّة) عن عبد العزيز ... (٥) في السنن الصغرى - كتاب الطهارة - باب القول عند دخول الخلاء ١/ ٢٠. وفي الكبرى/ كتاب النعوت - باب ذكر أسماء الله تعالى، مع زيادة في آخره / ل/ ٢٠٠ وفي عمل اليوم والليلة بنفس السند ص ١٧٠، ح ٧٤ وانظر تحفة الأشراف ١/ ٢٧٩ ح ١٠٤٧. (٦) كتاب الطهارة - باب ما يقول إذا دخل الخلاء ١/ ١٠٩ ح ٢٩٨. (٧) الموضع السابق ح ٢٩٧ بسند الترمذي الآتي بيان درجتُه بَعْد. (٨) باب ما ذُكِر من التسمية عند دخول الخلاء ٢/ ٥٠٣ ح ٦٠٦ وقال: هذا حديث غريب لا نَعرِفه إلا من هذا الوجه، وإسناده ليس بذاك القوى. وقد روى عن أنس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أشياء في هذا. هـ. وأشار الشيخ شاكر رحمه الله إلى أن هذا الباب وعِدَّة أبواب بعده موضِعُها المناسب هو الطهارة؛ لا الصلاة/ جامع الترمذي ط شاكر ٢/ ٥٥٢. (٩) تقدم أن المؤلف لم يُوقَفْ من شرحه إلا على قطعة من بداية الجامع إلى أثناء "باب =