(٢) ما بين المعكوفين ساقط من ترتيب العلل ومسْتَدرَك بهامشه ل ٣ أ، وبه يستقيم قول الترمذي بعد: فأي الروايات أصح؟ بلفظ الجمع؛ لأن المذكور بدون هذه الزيادة روايتان فقط، مع ملاحظة أن جواب البخاري؟ منْصَب على الروايتين المذكورتين في الأصل فقط كما ترى، وقد أضاف المؤلف فيما يلي جواب البيهقي عن جانب، وجوابه هو عن الجانب الثاني. (٣) أي البخاري. (٤) أي من النضر والقاسم/ انظر تحفة الأحوذي ١/ ٤٥، ٤٦ وعمدة القاري -الطهارة- باب ما يقول عند الخلاء ٢/ ٢٥٣. (٥) من ترتيب العلل/ ٣ أ، وسنن البيهقي ١/ ٩٦. (٦) في سننه الكبرى ١/ ٩٦. (٧) بهامش الأصل تعليقًا على هذا نَصُّه: حاشية: البيهقي إنما قال هذا من عند نفسه، وقوله في نُسَخ البيهقي: قال الإمام أحمد، المراد به البيهقي هـ. قلت =