للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عبد الله بن الحارث رواه الإمام أحمد (١) وابن ماجه (٢).


= أبي أيوب: فلما قَدِمنا الشام إلخ/ مسند أحمد ٥/ ٤١٤، ٤١٥ ومن طريق سفيان عن الزهري، ومعمر عن الزهري بنحوه، مع ذكر كلام أبي أيوب ٤/ ٤١٦، ٤١٧، ٤٢١ ومن طريق حماد بن سلمة عن إسحق بن عبد الله، بنحوه دون ذكر كلام أبي أيوب ٤/ ٤١٩.
وأخرجه مالك في الموطأ، عن إسحق بن عبد الله، بسنده إلى أبي أيوب، بلفظ رواية أحمد الأخيرة/ الموطأ كتاب القِبْلَة - باب النهي عن استقبال القبلة والإنسان على حاجته/ ١٣٧ ح ١.
وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه من طريق مالك بلفظ: إذا ذهب أحدكم الغائط، أو البول، فلا تستقبلوا القبلة، أو قال: بفرج/ المصنف - كتاب الطهارة - باب في استقبال القبلة بالغائط أو البول ١/ ١٥٠.
وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه بنحو رواية الترمذي/ صحيح ابن خزيمة - كتاب الطهارة - باب ذكر خبر رُوي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في النهي عن استقبال القبلة واستدبارها عند الغائط والبول، بلفظ عام ١/ ٣٣ ح ٥٧.
(١) في مسنده مكررًا ست مرات من طرق، بعضها عن الليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب عن عبد الله، وبعضها عن ابن لَهيعة عن سليمان الحضرمي عن عبد الله، وألفاظها متقاربة، ومقتصرة على ذكر النهي عن استقبال القبلة بالبول/ مسند أحمد ٤/ ١٩٠، ١٩١.
(٢) من طريق "الليث" السابق ذكره من عند أحمد، وبلفظ رواية أحمد/ سنن ابن ماجه/ كتاب الطهارة - باب النهي عن استقبال القبلة بالغائط والبول ١/ ١١٥ ح ٣١٧.
وقال البوصيري في زوائد ابن ماجه: إسناده صحيح، وحَكَم بصحته جماعة/ هامش السنن/ الموضع السابق.
أقول: وممن صححه ابن حبان، فقد أخرجه في صحيحه من طريق غوث بن =

<<  <  ج: ص:  >  >>