وإثارة الشبه ضدها، وعند ذلك قيض الله تعالى الشيخ سليمان بن سحمان ليرد على تلك الأباطيل ويكشف عوارها نثرا ونظما من شعره مدافعا عن الدعوة الإصلاحية وأهلها.
ومن مؤلفاته:
١ـ الأسنة الحداد في الرد على الحداد.
٢ـ الصواعق الشهابية في الرد على الشبه الشامية.
٣ـ الضياء الشارق في الرد على شبهات المارق.
٤ـ إرشاد الطالب إلى أهم المطالب.
٥ـ أشعة الأنوار.
٦ـ منهاج أهل الحق والاتباع في مخالفة أهل الجهل والابتداع.
٧ـ ديوان شعر، وغيرها.
وقد كف بصره عام١٣٣١هـ رحمه الله تعالى، ولكن هذا لم يمنعه من مواصلة تعليمه وذبه عن الدعوة السلفية حتى توفاه الله تعالى في مدينة الرياض سنة ١٣٤٩هـ١.
١ انظر: علماء نجد ثمانية قرون، الشيخ ابن بسام، ٢/٣٩٩، مشاهير علماء نجد، عبد الرحمن آل الشيخ، ص٢٠٠.