للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الأولون أخف شركاً منهم، لأنهم ما أنكروا علو الله على عرشه، ولا عطلوه من صفات كماله.

<<  <   >  >>