للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:
مسار الصفحة الحالية:

١١٦٧ - عَسَى اللهُ يُدْنِيْ سَعْيَهُ بِجَوَازِهِ ... وَإِنْ كَانَ زَيْفاً غَيْرَ خَافٍ مُزَلَّلَا

١١٦٨ - فَيا خَيْرَ غَفَّارٍ وَيَا خَيْرَ رَاحِمٍ ... وَياَ خَيْرَ مَأْمُولٍ جَدًا وَتَفَضُّلَا

١١٦٩ - أَقِلْ عَثْرَتِي وَانْفَعْ بِهاَ وَبِقَصْدِهَا ... حَنَانَيْكَ يَا اللهُ يَا رَافِعَ الْعُلَا

١١٧٠ - وَآخِرُ دَعْوَانَا بِتَوْفِيقِ رَبِّنَا ... أَنِ الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي وَحْدَهُ عَلَا

١١٧١ - وَبَعْدُ صَلاَةُ اللهِ ثُمَّ سَلاَمُهُ ... عَلَى سَيِّدِ الْخَلْقِ الرِّضَا مُتَنَخِّلَا

١١٧٢ - مُحَمَّدٍ الْمُخْتَارِ لِلْمَجْدِ كَعْبَةً ... صَلاَةً تُبَارِيْ الرِّيحَ مِسْكاً وَمَنْدَلَا

١١٧٣ - وَتُبْدِي عَلَى أَصْحَابِهِ نَفَحَاتِهَا ... بِغَيْرِ تَنَاهٍ زَرْنَبًا وَقَرَنْفُلَا

تم بحمد الله تَعَالَى مَتْنُ الشَّاطِبِيَّةِ الْمُسَمَّى بِحِرْزِ الأَمَانِي وَوَجْهِ التَّهَانِيْ

<<  <