٣٨٦ - وَفِي مَهْ وَمِمَّهْ قِفْ وَعَمَّهْ لِمَهْ بِمَهْ ... بِخُلْفٍ عَنِ الْبَزِّيِّ وَادْفَعْ مُجَهِّلَا
* * *
بَابُ مَذَاهِبِهِمْ فِي يَاءَاتِ الإِضَافَةِ (٥٧)
٣٨٧ - وَلَيْسَتْ بِلاَمِ الْفِعْلِ يَاءُ إِضَافَةٍ ... وَمَا هِيَ مِنْ نَفْسِ اْلأُصُولِ فَتُشْكِلَا
٣٨٨ - وَلكِنَّهَا كالْهَاءِ وَالْكَافِ كُلُّ مَا ... تَلِيهِ يُرى لِلْهَاءِ وَالْكَافِ مَدْخَلَا
٣٨٩ - وَفي مِائَتَيْ ياَءٍ وَعَشْرٍ مُنِيفَةٍ ... وَثِنْتَيْنِ خُلْفُ الْقَوْمِ أَحْكِيهِ مُجْمَلَا
٣٩٠ - فَتِسْعُونَ مَعْ هَمْزٍ بِفَتْحٍ وَتِسَعُهَا ... سَما فَتْحُهاَ إَلاَّ مَوَاضِعَ هُمَّلَا
٣٩١ - فَأَرْنِي وَتَفْتِنِّي اتَّبِعْنِي سُكُونُهاَ ... لِكُلٍ وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ وَلَقَدْ جَلَا
٣٩٢ - ذَرُونِيَ وَادْعُونِيْ اذْكُرُونِيَ فَتْحُهاَ ... دَوَاءٌ وَأَوْزِعْنِي مَعاً جَادَ هُطَّلَا
٣٩٣ - لِيَبْلُوَنِي مَعْهُ سَبِيلِي لِنَافِعٍ ... وَعَنْهُ وَلِلْبصْرِي ثَمَانٍ تُنُخِّلَا
٣٩٤ - بِيُوسُفَ إِنيِّ الأَوَّلاَنِ وَلِيْ بِها ... وَضَيْفِْي وَيَسِّرْ لِيْ وَدُونِيْ تَمَثَّلَا
٣٩٥ - وَيَاءَانِ في اجْعَلْ لِي وَأَرْبَعٌ إِذْ حَمَتْ ... هُدَاهاَ وَلكِنِّي بِهاَ اثْناَنِ وُكِّلَا
٣٩٦ - وَتَحْتِي وَقُلْ في هُودَ إِنِّي أَرَاكُمُو ... وَقُلْ فَطَرَنْ في هُودَ هَادِيِهِ أَوْصَلَا
٣٩٧ - وَيَحْزُنُنِيْ حِرْمِيُّهُمْ تَعِدَانِنِي ... حَشَرْتَنِيَ أَعْمى تَأْمُرُونِيَ وَصَّلاَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute