٧٩١ - وَدُونَ عِنَادٍ عَمَّ فِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْـ ... ـبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ
٧٩٢ - سِوَى الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا ... وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا عَنْهُمَا اعْتَلَا
٧٩٣ - وَعَمَّ رِضاً فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى ... أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلَا
٧٩٤ - وَهَادٍ وَوَالٍ قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ ... وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌ تَلَا
٧٩٥ - وَبَعْدُ صِحَابٌ يُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ ... وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ وَانْجَلَا
٧٩٦ - وَيُثْبِتُ فِي تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ ... وَفِي الْكَافِرُ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلَا
* * *
سُوْرَةُ إِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ (٥)
٧٩٧ - وَفِي الْخَفْضِ فِي اللهِ الَّذِي الرَّفْعُ عَمَّ خَا ... لِقُ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ وَارْفَعِ الْقَافَ شُلْشُلَا
٧٩٨ - وَفِي النُّورِ وَاخْفِضْ كُلَّ فِيهَا وَالأرْضَ هَا ... هُنَا مُصْرِخِيَّ اكْسِرْ لِحَمْزَةَ مُجْمِلَا
٧٩٩ - كَهَا وَصْلٍ أَوْ لِلسَّاكِنَينِ وَقُطْرُبٌ ... حَكَاهَا مَعَ الْفَرَّاءِ مَعْ وَلَدِ الْعَلَا
٨٠٠ - وَضُمَّ كِفَا حِصْنٍ يَضِلُّوا يَضِلَّ عَنْ ... وَأَفْئِدَةً بِالْيَا بِخُلْفٍ لَهُ وَلَا
٨٠١ - وَفِي لِتَزُولَ الْفَتْحُ وَارْفَعْهُ رَاشِداً ... وَمَا كَانَ لِيْ إِنِّيْ عِبَادِيَ خُذْ مُلا
سُوْرَةُ الْحِجْرِ (٦)
٨٠٢ - وَرُبَّ خَفِيفٌ إِذْ نَمَا سُكِّرَتْ دَنَا ... تَنَزَّلُ ضَمُّ التَّا لِشُعْبَةَ مُثِّلَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute