١٦٢ - وَقُلْ بسُكُونِ الْقَافِ وَالْقَصْرِ حَفْصُهُمْ ... وَيَاْتِهْ لَدَى طه بِالاِسْكَانِ يُجْتَلَا
١٦٣ - وَفي الْكُلِّ قَصْرُ الْهَاءِ بَانَ لِسَانُهُ ... بخُلْفٍ وَفِي طَهَ بِوَجْهَيْنِ بُجِّلَا
١٦٤ - وَإِسْكَانُ يَرْضَهُ يُمْنُهُ لُبْسُ طَيِّبٍ ... بِخُلْفِهِمِاَ وَالْقَصُرَ فَاذْكُرْهُ نَوْفَلَا
١٦٥ - لَهُ الرَّحْبُ وَالزِّلْزَالُ خَيْراً يَرَهْ بِهَا ... وَشَرًّا يَرَهْ حَرْفَيْهِ سَكِّنْ لِيَسْهُلَا
١٦٦ - وَعى نَفَرٌ أَرْجِئْهُ بِالْهَمْزِ سَاكِنا ... وَفي الْهَاءِ ضَمٌّ لَفَّ دَعْوَاهُ حَرْمَلَا
١٦٧ - وَأَسْكِنْ نَصِيراً فَازَ وَاكْسِرْ لِغَيْرِهِمْ ... وَصِلْهَا جوَاداً دُونَ رَيْبٍ لِتُوصَلَا
* * *
بَابُ الْمَدِّ وَالْقَصْرِ (١٥)
١٦٨ - إِذَا أَلِفٌ أَوْ يَاؤُهَا بَعْدَ كَسْرَةٍ ... أَوِ الْوَاوُ عَنْ ضَمٍّ لَقِي الْهَمْزَ طُوِّلَا
١٦٩ - فَإِنْ يَنْفَصِلْ فَالْقَصْرَ بَادِرْهُ طَالِباً ... بِخُلْفِهِماَ يُرْوِيكَ دَرًّا وَمُخْضَلَا
١٧٠ - كَجِئَ وَعَنْ سُوءٍ وَشَاءَ اتِّصَالُهُ ... وَمَفْصُولُهُ في أُمِّهَا أَمْرُهُ إِلَى
١٧١ - وَمَا بَعْدَ هَمْزٍ ثَابِتٍ أَوْ مُغَيَّرٍ ... فَقَصْرٌ وَقَدْ يُرْوَى لِوَرْش مُطَوَّلَا
١٧٢ - وَوَسَّطَهُ قَوْمٌ كَآمَنَ هَؤُلاَ ... ءِآلِهَةً آتى لِلاِيْمَانِ مُثِّلَا
١٧٣ - سِوى يَاءِ إِسْرَاءيِلَ أَوْ بَعْدَ سَاكِنٍ ... صَحِيحٍ كَقُرْآنِ وَمَسْئُولاً اسْأَلَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute