للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١١٣٠ - وَمَا قَبْلَهُ مِنْ سَاكِنٍ أَوْ مُنَوَّنٍ ... فَلِلسَّاكِنَيْنِ اكْسِرْهُ فِي الْوَصْلِ مُرْسَلَا

١١٣١ - وَأَدْرِجْ عَلَى إِعْرَابِهِ مَا سِوَاهُمَا ... وَلاَ تَصِلَنْ هَاءَ الضَّمِيرِ لِتُوصَلاَ

١١٣٢ - وَقُلْ لَفْظُهُ اللهُ أَكْبَرْ وَقَبْلَهُ ... لَأَحْمَدَ زَادَ ابْنُ الْحُبَابِ فَهَلَّلَا

١١٣٣ - وَقِيلَ بِهذَا عَنْ أَبِي الْفَتْحِ فَارِسٍ ... وَعَنْ قُنْبُلٍ بَعْضٌ بِتَكْبِيرِهِ تَلَا

* * *

بَابُ مَخَارِجِ الْحُرُوفِ وَصِفَاتِهَا الَّتِي يَحْتَاجُ الْقَارِئُ إِلَيْهَا (٤٠)

١١٣٤ - وَهَاكَ مَوَازِينَ الْحُرُوفِ وَمَا حَكَى ... جَهَابِذَةُ النُّقَّادِ فِيهاَ مُحَصَّلَا

١١٣٥ - وَلاَ رِيَبةٌ فِي عَيْنِهِنَّ وَلاَ رِبَا ... وَعِنْدَ صَلِيلِ الزَّيْفِ يَصْدُقُ الاِبْتِلَا

١١٣٦ - وَلاَ بُدَّ فِي تَعْيِينِهِنَّ مِنَ الأُولَى ... عُنُوا بِالْمَعانِيْ عَامِلِيْنَ وَقُوَّلا

١١٣٧ - فَابْدَأْ مِنْهاَ بِالْمَخَارِجِ مُرْدِفاً ... لَهُنَّ بِمَشْهُورِ الصِّفَاتِ مُفَصِّلَا

١١٣٨ - ثَلاَثٌ بِأَقْصَى الْحَلْقِ وَاثْنانِ وَسْطَهُ ... وَحَرْفَانِ مِنْهاَ أَوَّلَ الْحَلْقِ جُمِّلَا

١١٣٩ - وَحَرْفٌ لَهُ أَقْصَى اللِّسَانِ وَفَوْقَهْ ... مِنَ الْحَنَكِ احْفَظْهُ وَحَرْفٌ بِأَسْفَلَا

١١٤٠ - وَوَسْطُهُمَا مِنْهُ ثَلاَثٌ وَحَافَةُ الْـ ... ـلِسَانِ فَأَقْصَاهَا لِحَرْفٍ تَطَوَّلَا

١١٤١ - إِلى مَا يَلِي الأَضْرَاسَ وَهْوَ لَدَيْهِمَا ... يَعِزُّ وَبِالْيُمْنَى يَكُونُ مُقَلَّلاً

<<  <   >  >>