٢ المراجع السابقة، وشرح الكوكب المنير ص: ٢٤٦ - ٢٤٧، وتيسير التحرير١/١٠٣، والمستصفى للغزالي ٢/٧٣، وروضة الناظر مع شرحها ٢/٢٠٧. ٣ يشبه هذا إجماع المجتهدين في عصر من العصوم على حكم شرعي؛ إذ لا بد أن يكون إجماعهم مستنداً إلى أصل شرعي، وإن لم يصرحوا به. تيسير التحرير ١/١٥٤ - ١٥٥، والمناهج الأصولية ص: ٤٤٣. وهنا نشير إلى مدى صلة العقل الإنساني باللغة، فلا مراء أن العقل ليس له دخل في وضع مادة اللغة، لكن هذا لا ينفي أن يكون للعقل مدخل في تقرير مقتضى الحكمة والمنطق الذي ينبغي أن يكون عليه وضع اللغة. ذلك أن واضع اللغة لم يكن إبّان وضعه لها بمعزل عن المنطق والحكمة. المناهج ص: ٤٤٤، وتيسير التحرير ١/١٥٥.